HE THREW IT ALL AWAY || TWO SHOTS

IMG_4383-0

لقد تخلى عن كل شيء

Flashes backS

سيهون هل تريد ان نخرج معاً ؟ منذا انك تملك يومين من الراحة او ـــ ” “ليس اليوم هانيول ، انا متعب ، دعيني ارتاح لفترة ، انا حقاً اعمل بجد في الاونة الاخيرة ، منذ ترسيم ” سيهون تذمر

كان هذا دائماً عذره عندما تطلب ان تخرج معه ، كان دائماً ما يجد عذر مثل هذا . في وقت فراغه يخرج مع اصدقائه و يتركها خلفه وحيده و كئيبة في المنزل ، لكن الشكر لاصدقائه دائماً ما تعرف ماذا كان يفعل سيهون في وقت فراغه

“كونك حبيبتي عليكِ تفهم كم هو متعب ” اكمل حديثه “ح-حسناً” تلعثمت بخفه “حسناً ، علي الذهاب ، احبك ” بسرعة تحدث معها

لسبب ما لم تعد تشعر بذلك الشعور اللطيف و الفرشات في معدتها عندما كان يقول انا احبك ، لانها لم تبدو صادقة مثل السابق

“حسناً الى اللقاء ــ ” قبل ان تستطيع اكمال جملتها كان بالفعل قد خرج ، اخرجت تنهيدة خفيفة و تمتمت ” وانا احبك ايضاً “

تنهدت مرة آخرى و تركت هاتفها على الطاولة *لماذا لم اعد أشعر بالحب مثل الذي كنت اشعر به دائماً* فكرت

____________________

“سيهون ، كيف أبدو ؟ ” سألته بينما كانت تحاول تمهيد تلك الثنايا في فستانها أعطاها نظرة من رأسها الى أخمص قدميها ، “جيد ” شخر وقف و ذهب مبتعداً عنها تاركاً اياها خلفه و رأسها منخفض تنظر لقدميها .

كان دائماً ما يخبرها كم هي جميلة ، ليس فقط جيد . كان ليستيقظ و يعطيها حضن دافئ و قبلة على مقدمة رأسها و خديها الورديان . كان دائما يداعب شعرها الناعم الذ كان لونه مثل الشوكولاتة ، و يخبرها بكم تبدو جميلة و رائعة ، ماذا حصل له ؟؟

تنهدت بثقل ، و وضعت حزام حقيبتها على كتفها قبل ان تتوجه نحو الباب لتخرج “سيهو__” توقفت عن المشي عندما اكتشفت ان السيارة قد ذهبت بالفعل ، لقد تركها ، لقد تركها دون قول الى اللقاء او قبلة قبل ذهابه . كان دائماً يوصلها الى العمل قبل الذهاب الى مبنى اس ام ، لكن هذا حدث لأول ، ان يتركها لوحدها ؟ تنهدت واغلقت باب المنزل خفلها و توجهت نحو طريق العمل ، هي لم تجيد قيادة السيارة بعد ، الحل الوحيد هو المشي . تذكرت كم كان يكره ان تذهب مشياً لوحدها لأنه كان يخاف من أنها قد تتعرض للأختطاف حتى لو كان ذلك في وضح النهار ، هو فقط لن يدعها تذهب وحدها ، لكن هذه المرة هي لا تعلم ماذا حدث .

________________

” سيهون ” نادت بأسمه لقد وصلت للتو لمنزله مستعدة لذكرة السنوية الثالثة معه ، لحسن الحظ اليوم هو يوم راحته ، مشت نحو سيهون الذي كان يشاهد تلفاز بشعره الفوضوي ، اخرجت قهقة خفيقة و ابتسمت . “ماذا؟” سأل “هل تتذكر ماهو اليوم ، اليس كذلك؟ ” سألته التزم سيهون الصمت لفترة “عيدميلادك؟” رد عليها بينما يحدق بشاشة التلفاز غرق قلبها بالحزن ، هل هو حقا، لا يتذكر ، ام انه فقط يلعب معها “لا……شيء أخر ” قالت بينما تحرك اصابع يدها على شكل دوائر منذ ان وصلت المنزل لم يرمقها بنظرة او حتى ابتسامة “لا اعلم”اجاب بثقة

شعرت ان حلقها جاف ، الدموع تهددها بالنزول ، هو حقاً لا يتذكر ، قلبها كان مريض و متعب بعد سماعها كلماته الواثقة ، لذا هي قررت عدم اخباره او رؤيته ، اخفضت رأسها و اخذت بضع الخطوات للخلف ، هي فقط شعر بالأحباط .

“سأراك لاحقاً ، انا حقاً اتمنى ان تتذكر ما هو اليوم ، لانه إن لم تفعل لا أعلم ماذا سأفعل ” قالت “حسناً الى اللقاء ” اجاب عليها بينما نظره لم يتزحزح عن شاشة التلفاز اللعينة

صنعت طريقها نحو الباب و خرجت من منزله ، هربت دمعة من عينيها العسليتين ، كيف تجرأ على نسيان اليوم الذي اعترف لها بحبه قبل ٣ سنوات ؟ كيف تجرأ على نسيان ما هو اليوم ؟

مسحت دموعها و عادت لمنزلها تتمنى ان ينتهي اليوم بتذكره و اتصال تسمع منه “عيد ذكرى سنوية سعيد ” لكن اليوم انتهى من دون اتصال او حتى رسالة …. كانت خيبة أملاً اخرى بسببه

____________

“اييييش ، لا استطيع فعلها بشكل جيد ” صرخ ، و من ثم عاد لمنتصف الغرفة ليعيد التدرب على الرقصة هما الاثنان في مبنى اس ام للرقص لوحدهما و هانيول تشاهده بينما يحاول ان يجيد حركاته الراقصة ، على الارجح انها المرة المليون التي صرخ فيها لعدم إيجاده تلك الحركة ، هانيول حاولت دعمه للنهاية و تحاول حمايته من الجفاف .

” خذ بعض الماء ، انا__ ” “انتظري ، دعيني احاول مرة اخرى ” تحدث بيما اعاد حركاته الراقصة

هانيول عادت للخلف لتسمح له بالرقص ،هي اعجبت بحركة جسده على الايقاع و كيف يسمح لجسده بالتحرك بحرية ، مرة اخرى ، افسد الرقصة

“انا لا استطيع فعلها ” صرخ بينما اوقع نفسه على الارض و التف على نفسه كالكرة “عليك ان تشرب الماء لكي لا يصيبك جفاف ، هذا سيجعله اف_ ” “لا لا حقاً” قاطعها “عليك ذلك ، اخر مرة شربت فيها قبل ساعة و ان ترقص دون ماء هذا ليس بجيد لصحت_” “قلت لك انا بخير ” تحدث سيهون مقاطعاً لها و رمقها بنظرة لم تخيفها ” انا افعل ذلك لصحتك سيهون ، رجا_ “

قبل ان تكمل حديثها ، دفع يدها التي تمسك قارورة المياه ، فتح فمها بسبب فعلته المفاجأة و لم يتوقع منها ان تفعل شيء ، انهمرت الدموع من عينيها

“توقفي ، اذا قلت لك انا بخير إذاً انا بخير ! لذا توقفي عن التذمر ! انتِ تجعلينها اصعب علي ، هانيول انتِ تضيعين وقتي ” صرخ عليها و لم يكترث للدموع التي تنهمر من عينيها على خديها

أدار ظهره عنها و وقف و ابتعد عنها ، هي اكتفت فقط بالصمت و اخذ القارورة و مسح المياه التي انسكبت على الأرض ، جلست هانيول في زاوية الغرفة ، كانت تشاهده بحرص . هي فقط لم تعلم لماذا يصرخ عليها هكذا هو لم يفعل هذا من قبل ، في كل سنواتهم الثلاثة معاً هو فقط لم يفعل ما يفعله الان .

تنهدت و حاولت ابتلاع لعابها و اكملت مشاهدته “ما الذي حدث خاطئاً ؟ خلال الاسابيع الماضية لماذا هو يتصرف هكذا __ ” قوطع حبل أفكارها بسبب دخول احدهم ، هزت رأسها بعد رؤيتها لكريستال من فرقة اف اكس

“سيهوني” نادت كريستال بالاسم الذي كانت فقط هانيول من تناديه بذلك

التف سيهون نحوها و نظر اليها ناسياً وجود هانيول التي كانت تشاهد ، تحدثا و ضحكا معاً ، لكن هانيول كانت فقط تنظر لهما وهي مكسورة القلب ، ان ترى سيهون مع فتاة اخرى ، فتاة أجمل منها و اكثر مرحاً و جسد أفضل ، لما لا تكون هي من يختارها سيهون بدلاً منها ؟ كريستال كانت عبارة عن دمية حية ، هي كانت تملك كل شيء و هانيول لا شيء .

اخيراً انتهيا الاثنان من الحديث ، خرجت كريستال من الغرفة بعد أعطائه قارورة المياه تاركة خلفها سيهون يبتسم ، التف نحو هانيول و رأها تبتسم شبح ابتسامة

“اعتذر ، نسيت انك هنا ” قال سيهون بينما يشرب من قارورة المياه التي اخذها من كريستال

هانيول شعرت بأن قلبها أصيب بعيار ناري ، ابتلعت لعابها و اتجهت نحو حقائبها و بدأت بتوضيب أغراضها سيهون فعل المثل ، شعر بالذنب بعد ان جعلها تبكي ، لم يستطع التركيز بعد رؤيتها تبكي و بالذات انه كان يعلم هو السبب بتلك الدموع .

مع العدوء السائد في الغرفة ، هانيول انتهت من توضيب أغراضها ، نظر سيهون لظهرها و تنهد بندم ، اتجه نحوها و ضع حقيبته بجانبه و احاط ذراعيه حولها هي شعرت بالرعشة لكن بعدها شعرت بالدفء بعد معرفتها ما يحاول فعله .

“انا اسف هانيول” اعتذر “انا لم اقصد ان أكون عصبياً هكذا ، هل تسامحينني ؟” هانيول ابتسمت و نظرت للأسفل ، لكنها قررت إغاظته و دفعت يداه عنها ، لكن هي لم تنتبه لخطواتها و بالخطأ تعثرت بالحقيبة التي و ضعها سيهون “واااه ” صرخت

سيهون حاول إمساكها لكن انتهى الامر بكون سيهون فوقها ، تجاهلت الالم بعد ان رأت الوجه الذي احبته لثلاث اعوام ، سيهون لم يستطع ان يشعر بشيء بعد ان رأى وجهها المثالي ، عينيهما كانتا تتفحصان بعضهما البعض انتهى نظر سيهون على شفاهها ، ابتلع لعابه و حدق بشفتيها الورديتان ، التي جعلته يشعر بالغموض داخله

قبل ان تستطيع هانيول التصرف ، شفتيه سقطا على شفتيها ، بمعرفتها ان تلك الشفاه ملك سيهون بادلته القبل ، حاولت اخفاء ضحكاتها بين القبلة لكن سيهون ابتسم بمعرفته ان هانيول سامحته ، بعد عناقهما ، كلاهما ابتعد عن الارض

“هانيول سامحيني انا احبك” ابتسم سيهون ابتسامة ملائكية “اسامحك ، انا أيضاً احبك ” ردت عليه بالمقابل

بعد ان حدث هذا هي لم تعرف كيف سيكون المستقبل و هل ستعود ايامهم القديمة ، ولكنها لا تعلم اذا كانت توقعاتها صحيحة او خاطئة

End flash back

تنهدت بعد ان حاولت الاتصال بسيهون للمرة الالف ، ارسلت له الكثير من الرسائل التي حتى لا يمكن عد كم رسالة ارسلت . لم يتغير سيهون بعد ذلك اليوم في أستوديو الرقص ، تجاهلها و اعطاها أكتاف باردة كم هو الحال دائماً ، و لم يعد يقول “انا احبك ” او “لماذا تبدين جميلة جداً ” لم يكن هو نفسه ، كرات الجبنة الخاصة بها ، كان مثل السابق يعطي فقط همهمات بسيطة او يقول “مرحباً” ، كلما كان لديه الوقت و تطلب هي الخروج معه ، كان دائما يقول عذره الشهير “انا متعب ” هو لم يستطع اعطاء اهتمام اقل من هذا ، تركها معلقة بأنتظاره

~baby don’t cry , tonight ~ كانت تمسك هاتفها و أجابت بلا أهتمام للمتصل

“هانيول” سمعت صوت مألوف قلبها انفجر مثل الالعاب النهارية ، لمرة واحدة سماع صوت سيهون ، كانت سعيدة ، انه اول مرة يتصل بها منذ شهران “سيهون” قالت اسمه

“هانيول هل تريدين الخروج اليوم؟” سأل ابتسمت اوسع ابتسامة بالطبع ارادت الخروج ، مضى وقت طويل

“نعم” صرخت بفرح سيهون في الطرف الاخر كان سعيداً بسماع صراخها السعيد “سأقلك على السابعة و النصف ” قال ” حسناً اراك لاحقاً ” قفزت من الفرح “وداعاً” ودعها قبل اغلاقه الهاتف

كانت ابتسامتها مشعة اكثر أي نجمة في السماء , كانت سعيدة لان سيهون و أخيرا قرر ان يخرج بموعد معها .

صنعت طريقها بسرعة نحو خزانة الملابس و اخرجت الفستان الذي كانت لطالما أرادت أرتدائه امام سيهون .

وضعت القليل من مساحيق التجميل بعد وقت كانت مستعدة بالوقت تماما , بذلت جهدها لتبدو جميلة أمام سيهون .

صوت طرق على الباب , ظهرت ابتسامة على وجهها و اتجهت نحو الباب لتجد الوسيم سيهون يقف هناك و رمشت عينا سيهون عندما رأها

كانت تبدو جميلة , مذهلة على غير عادة

” لقد كانت مدة اليس كذلك” ابتسم سيهون

هي أومأت بموافقة ” نعم …..مدة “

“اذا هل انت مستعدة ؟؟” سيهون سأل

اومأت بالايجاب على سؤاله , صنعت طريقها نحو السيارة كما فعل سيهون

” اين سنذهب ؟؟” سألت

 , رمقها بنظره جانبية و ابتسم و من ثم شغل المحرك و بدء بالقيادة

” مكان ما ” رد

“اين ” سألت

” سر”

 ابتسمت لانها عرفت انه مكان مميز خلال دقيقة ركن سيهون سيارته أمام مقهى

” هل هذا هو السر ؟” سألته

” لا لكن بعد ان نحتسي مشروب ما سأخذك لمكان ما ” سيهون قال بينما هي خرجت من السيارة

هي اومأت و تبعته للداخل , طلب سيهون لها مشروب الشوكلاتة الساخن . وضع المشروب امامها جالسا أمامها

 , معا قد عاشا معا لحظة لن ينسياها , لحظة مثالية لحظة لا طالما هي انتظرتها

نفخت بعضا من انفاسها الحارة على الزجاج البارد و كونت مساحة كافية لتكتب عليها

ببطئ حركة أناملها فوق الزجاج لتكتب ‘احبك أوه سيهون ‘

وجهت نظرها نحوه الذي كان مشغول بشيء غيرها  .

حاولت الحصول على انتباهه و الطرق على النافذه

” سيهون اوباا ” نادت بأسمه

” ماذا ” اجابها دون النظر لها كان مركز على شيء او شخص

” سيهون ” نادت بأسمه

” لدي شيء لأريك أياه ” اظهرت ابتسامة لطيفة

لكنه لم يعيرها اهتمامه لقد أكمل ما كان يفعله من قبل , لذا التفت لترى انه كان يحدق بالشيء الذي جعلها تسمع تحطم قلبها لأشلاء

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــت

اسم الكاتبة الاصليه : VEEBI1264

المترجمة : dabonsang

عدد الاجزاء : 2

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــت

STOPP

هاد من جزءان و زي ما شفتوووووووووووو طويل بليز علقوا بعد 60 نعليق بنزله او 70 لانه طوييل بليز

45 تعليقات على “HE THREW IT ALL AWAY || TWO SHOTS

  1. واو جميله مره القصة
    متحمسة لنهايتها ….

    اسفه بس التعليق الكامل يكون اذا نزل الجزء الثاني 🌚😂

    شكراً❤️💙+فايتينغ✊🏼

  2. تحمسسس
    بس سيهون صاير حقير خير وهانيول ذي وين كبريائها ودي اشوف شكلها
    بأنتظارك

  3. سيهون معك إنفصام شخصيه 🙂 ؟
    قهرننييي 🔥🔥🔪
    و هي مسكينة صابره عليه 💔
    نستنى الجُزء الثاني عشان نشوف آخرتها معه 💔
    فايتنق 🌸

  4. ههههههههههههههههههههه
    الحين هذا طويل شكلك ما شفتي بارتات مكعبا الثلج لا وتبغى 60 تعليق اقص ايدي اذا اتعدت 30
    لسى ماصار لها في المدونه اسبوع وتبغى تعليقات

    • انا متفائلة خير و بصراحة مش طالبة تعطيني رأيك بشو بدي و بالعكس مكعبا ثلج من انجح روايات المدونة

      • و بشكل طبيعي اتكون بارتاته اطول ، و بالنسبة الي كمان انا بكتب هاد العدد من الكومنتات عشان يعطيني وقت للترجمة و شكرا لرأيك

  5. حلو جدااا و منتظره البارت الي جاي بحماس و اتمني انك ما تنزلي الا بعد الكومنتات الي انتي طلبتيها توصل للعدد المطلوب و سيبك من الناس الوقحه الي ما تقدر تعب الواحد و فايتينج 😊 اسفه اذا تعديت حدودي بس في كومنت بجد غايظني سو ممم سوري و بجد عجبتني و نفسي اعرف سيهون كان بيبص علي ايه هه مسكينه هانيول بجد 😊😊 فايتينج مره كمان

  6. ﺍﻟﻠﻠﻠﻬﻬﻪ ﺣﺒﻴﺒﺘﻲ ﺷﻮ ﺑﻜﺮﻩ ﻣﺘﻞ ﻫﻴﻚ ﻗﺼﺺ ﻟﻤﺎ ﺑﺤﺒﻮ ﺑﻌﺾ ﻭﻫﻮ ﺑﺒﻠﺶ ﻳﻨﺴﺎﻫﺎ ﺑﻌﺪ ﻗﺼﺔ ﺣﺐ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺑﺘﺠﻨﻨﻨﻨﻨﻦ ﺍﻟﻘﺼﺔ ﻋﻨﺠﺪ ﺑﻠﻠﻴﻴﻴﺰ ﻧﺰﻟﻠﻴﻴﻲ ﺍﻟﺒﺎﺭﺕ ﺍﻟﻲ ﺑﻌﺪﻭ ﻳﻌﻄﻴﻜﻲ ﺍﻟﻒ ﻋﺎﻓﻴﺔ ﻳﺎﺭﺏ

  7. البارت جميل
    بإنتظاركك 😙😙
    لا تتأخرين علينا اوني
    مشكووووورههه😍😍
    فايتينغ😇😇

  8. مم جميله بس في كلمات ماكانت راكبه مع بعض مدري اذا الخلل مني
    ع العموم انتظر البارت الثاني وموفقه

  9. واه جميل😻
    مره تحمست🙇🙇
    المفروض تنفصل عنه🙀
    انتضر البارت الجاي ع نار🔥🔥
    فايتينغ

  10. كتتتتتتير حلو ويعطيكي العافية 👏
    رغم انو كتتتتير بحزن وبوجع القلب ، شكلو كان يحكي مع كريستال 😫😞😩😭

    بآنتظارك ، فآيتنغ ❤

  11. بداية حلوة و حزينة بنفس الوقت كيف عم يعاملها 💔💔
    يمكن كان عم يتفرج ع كريستال او شي متل هيكك
    المهم متحمسة للجزء التاني
    يعطيكي العافية ♡

  12. اوني مرره منتظره البارت بفارغ الصبر 😩💔💔💔
    متى تنزلينه ؟ ما اقدر انتظر اكثر من كذا نزليه بقفل وعطي بس الي يعلقوا الرقم السري 😅💁🏼
    معليش تماديت بالموضوع 😂😂 بس صدق صدق ماقدر اصبر ابي اعرف وش كان يناظر سيهون،، وان شاء الله ما يكون شيء يعور القلب لان عورني قلبي اكثر من هانيول

    الزبدة ماطول عليك شكرا كثير وحاولي تفكرين بالي قلت لك ❤️❤️

    • اسفة اوني انا اتخربطت البارتين نازلين ،،، انا فكرت عشان الرواية (رجل العصابات) ،، اوني افتحي مصنف القصص قصيرة بتلافي البارتين

أضف تعليق